جعله الله في ميزان حسناتك
ماجي
ومعنى هذا أن الحوار إذا لم يَصِلْ إلى نتيجة فلكلٍّ دينه الذي يقتنع به،
وهذا ما عَبَّرَتْ عنه أيضًا الآية الأخيرة من سورة (الكافرون)
التي خُتِمَتْ بقوله تعالى للمشركين على لسان محمد:
{لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ} [الكافرون:6] [5].
التراشق بالكلمات و الحروب لاختلاف الدين
لهو شيء بغيض ينشر البغضاء و الحقد في القلوب
و لكن كلنا نعبد الله الواحد الصمد
وهو القادر ان يجعل الجميع مسلمين
و لكن له حكمة في ذلك
فلنتبع قول الله تعالي في سورة الكافرون