kanouz
مت الطفلة الجميلة 25943140

kanouz
مت الطفلة الجميلة 25943140

kanouz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

kanouz


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة* *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجدة لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين* *اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار* *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

 

 مت الطفلة الجميلة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
تمرحنة
الأدارة
الأدارة
تمرحنة


تاريخ التسجيل : 13/12/2009
العمر : 57

مت الطفلة الجميلة Empty
مُساهمةموضوع: مت الطفلة الجميلة   مت الطفلة الجميلة Emptyالجمعة يونيو 15, 2012 1:20 am


مت الطفلة الجميلة
اغمضت عينا كحيلة
خبأت " فانوس " شهر
من ليال الف ليلة
****
فى ذراعيها كتاب
فوق كرسيها كتاب
ترقب الشهر الفضيل
واختبارا فى الحساب
****
الطفلة " هند " من بغداد
والليل توشح زى حداد
وفجأة نار ودوى
وفانوس صبية صار رماد
****
لا أحد يعلم مايجرى
الكل هنا وهنا يجرى
أقيامة فى تلك الساعة ؟
بل "أمريكا " شاءت قدرى
****
قتلت اطفالا بالجوع
هتكت أستارى وخدوعى
واليوم تدمرنى علنا
والعرب شهود وخنوع
****
الله .. متى صار الاسلام
بهذا الذل والاستسلام؟
أختى توطأ من كفار
وطؤ فى الفرج وبالأقدام
****
أمام عيونى لاأدمع
تصرخ فى قلبى لا أسمع
قد ماتت كل حواس لى
تمثالا صرت ولا أشفع
****
كل منا باع أخيه
وشرى "كرسيا" يبقيه
وذبحنا " الهدى" عروبتنا
وتبادلنا قئ الفيه
*****
اليوم "عراق" مطمعهم
وغدا "ليبيا" فى مضجعهم
وعواهل وملوك العرب
غدا نخاس يجمعهم
*****
قال الكفرة : نخشى رمضان
حتى لايغضب ذو الاديان !
قلنا : لاتخشى وابتدإى
قد أجلنا مطلع رمضان !
****
والله لاصمنا ولاقمنا
لانحن هداة ولا كنا
ان كان تورم قدمانا
من ضرب لا بتورعنا
****
خجلان دعائى للمولى
أن يخسف بالباغى لولا
أطفالا بيعت لشيوخ
ونساء بيعت للأولى
*****
***
طارق شعبان
دى اسمها ( مرثية "هند" من بغداد)


============================
ميه بقى
الماريونيت

الليل اسود غطيس ... ونجومه زى الفحمه
وملايكه مع ابليس ... والدنيا هيصه وزحمه
في اسكندريه وف السويس ... والقاهره مزدحمه
***
و " العرض " لسه ساري ... و الدخول ببلاش
" وفدي " تكون أو " يساري " ... أو حزب لسه م جاش
ده ( مســـــــــرح العرايـــــس )
و الكـُل جوَّه هايص ... إدخل ماتستناش
***
لحقت لك كرسي ؟ ولا َّ لسـَّه ؟
إن كان مفيش ماتمشيش
م انت طول العمر واقف ولا بتمشيش
خليك هنا جنب " الجـُثث " متراصَّـه
***
ح تشوف هنا كل النمــــــــــاذج
الشعب الساذج ... بيشاهد وكمان شاهد
ع اللي بيجرى
و الخلق كتير ... ماليه " البناوير " ... متروسه
أفنديه و أ ُجره
والجو ملان ... عتمه و دخان .. وناس بتصلي
وناس فـُجرا
أنوار المسرح .... ما بتولعش
والناس بتَّصرَّخ ..... مابتسمعش
وحيطان غرقانه بوشم الدم
وخيطان خنقانه بغم و هم
و يعدي علينا ... " نعش " لأهالينا
يحرق ف عنينا ... ولا ندمعش
في ( مســــــرح العرايـــــــــس )
الكـُل جوَّه لايص ... و دُعانا ما بينفعش
**********
تيجي نشوف من بعيد ؟
ونقول ونعيد ونزيد
تيجي نعجن ونلت ؟
و نقول ع " الماريونت " ؟؟
المــــــــــــاريونت عروسه ... خرسه زى الحوان
عاميه لكن محروسه ... شدَّينها بالخطان
بيحركها صاحبها ... و بكل مهاره ساحبها
الماريونســـــــــت البارع ... صابع بمقام شيطان
إديِّـه الحلوه ظالمه
لازم تلعب في الضلمه
لمَّـه كل الخيوط
في شبكة عنكبوت
و " الفتله " اللي تموت
يطلع مكانها أوام
هوَّ ... صحيح بيحرك
لكن فيه ناس بتحرج
عليه يعمل كذا ...
المخرج والمؤلف
اللي موِّل و اللي سلِّف
قاعدين في " لوج " متكلف
وآخـــــر أسَّتذا
***
والماريونت في أرضنا متعلَّقه
والحجم .... حسب الدور
دولا ... جماعة الفجعانين .... أحزاب كتير جعانين
وعنيها مبرَّقه
وده ... إخوان مسلمين ... على حبة سلفيين
على حبل ومشنقه
ودول .... بقى " الطمعانيين " ... ع " الكرسي " منشنيين
بدله و كلمه مزوَّقه
و الماريونيت ... دي أنـــــــا
أنا بقى الشعب الحزين
مصنوعه من ماضي السنين
ساعات بنبقى طيبين
وساعات يلبسونا توب الشر ... و نتغر َّ
ونقول : آميــــــن !
و اهو َّ ... زي م انتو شايفين
يجيبونا شمال .... و يجيبونا يمين
ولا احنا عارفين ... احنا رايحين فين
وأدينا متعلقه
***
و ف أخر المسرح شايف
يدوب بضيِّ عنييَّ
اغلى عروسه عليا
الماريونيت حبيبتى
اللى خيطانها شفايف .... اللى غيطانها ضفايف
اللى ف حبها بكيت
بكيت م عُنت شايف
مشدوده زينا ... مجرجرنها زينا
لكن بتعيط
و ورق التوت على جسمها بيموت
ورقه ... ورقه و هو بيعيط
***
يا ناس .....
قولوا لعم " الماريونست " يلمها
هو اللى ف إديـِّه المغازل كلها
قولوا له يفـُض " المسرحيه "
مش عشان خاطرنا إحنا
عشان خاطر ( بهيه )
" بهيَّـــــــه "
الماريونيت حبيبتى
******
طارق شعبان أبو النجا
22/11/2011
اسمها الماريونت
=========================

لثعلب والفرو
قالت له . وهى تتهادى إلى جواره فى دلهٍ وتيه , وكأنها العذراء خرجت لتوها من خدرها , والأنوار الناعسة , بإنعكاساتها الناعمة فى عينيها الجميلة تزيدها حسناً , وتكسوها جلالاً وجمالا ! وقد كشفت عن كتفيها كأنهما قاعدةً مرمريه لرأس " فينيوس " الجميلة ,
وقد لفهما فراء من المنك الأصلى , يتيه بمضمومه ؛ فإذا الروعة والإبداع بلغا بها أعظم الغايات , وأكمل الآيات ؛ جلست وهى تتهادى إلى جواره قائلةً له : " أنت أصغر سناً عما تخيلتك فى سابق الليالى , أنت أروع صورةً عما طاف ببالى . وكأن السحر .. من حديثك فى أذنى قد إنساب فصنع لى " رجل الأمانى " !
فاقترب منها , والشبق فى عينيه سيفاً يحيل الزاهدة راكعةً عربيده , والشوق من عينيها عبيداً مكبلةً سيقت لسيدها فى يوم عيده .
واغترف من ثغرها نهلاً فأغرقها , ثم آبت إليه وآلت عليه بالله أن يعيده !
فلما أفاقت هدهدت إليه بكلماتٍ كأنها تغنيها : سبع عجاف أكلن منى العظم واللحم
سبع كأنهن سياط أوجعتنى بلا رحمه
سبع . وما أدراك ما السبعه !
سواقٍ درن يسحقننى وما شبعا .
أصرخ وآلاه تعصرنى , فلا آلاه تبرحنى ولا الصوت يخرج منى , ولا الصدى رجع !
وارتمت فى أحضانه إندفاعة من يلقى بحبات البخور فى النار مرة واحدة يبغى العطر والخدر .
وما هى إلا ساعة وقد شاع فى الجو نعيماً يملأ ما بين أركان الحجرة المغلقة , ويفيض فيترامى مستلقياً على متاعها فيكللها نعيماً كالنضار على روؤس النخيل .
ونام على صدرها , مجهداً يرجو الدعه ؛ فإذا النهاد مضجعه , وإذا الخيال يودعه ؛ لمدارج الصبا ويرجعه ؛ حين أسند رأسه إلى صدر أمه فى تلك القرية الصغيرة النائمة على إهمالٍ عند أقدام المدنية الكبيرة , والليل كقطعةٍ سوداءٍ كثيفة ,
إجتثت من صوفٍ خشنٍ بالٍ , تبين منه على استحياء نجيمات باهتةً صغيرة , عليلة الضوء شاحبة النور , لا تضئ لشئٍ مما حولها , وإنما ضؤها ليبينها فحسب !
ومثل تلك القطعة البالية , كانت ملاءة أمه رثةً , مخللةً تفصح عن كتفيها بأكثر مما تستر و" الثقوب " فيها تتبارى فى مهرجانٍ منسقٍ , تعرض فيه الأشكال والأنواع والمساحات المختلفة , للثقوب والخلال التى تصيب الأنسجة مهما كان نوع النسيج !
ورائحة الفقر مثبتةً على متن الملاءة السوداء كنقش الفراعين على الصخور , وملمسها الخشن كأنه أعواد الحطب الجافة على خدى طفلٍ غرير .
والبرد يلفهما سياجً من الشوك لا يعرفان له إتقاءً فأثوابهما عاجزةً عن درءه . والتحامهما لا يغنى من قره ؛ ولم تجد صرخاته عند أذنها : " أنا بردان يا مه !"
إلا أن تعصره فى صدرها عصراً , فيعانى الآم فى ضلوعه فوق البرد الذى يهتك ربوعه !
هكذا أحس صاحبنا وهو ينعم فى أحضان المرأة ذات الفراء الوثير ؛ احس بأنه يرشف الدفء الذى عدمه طفلاً , وحرمه قبلاَ , وشعر هنالك بالأمن الذى إشتهاه حيناً من الدهر فلم ينل !
وبالعز ورغد العيش الذى طالما بات يحلم به ولم يزل !
۞ ۞ ۞
كانت المرأة آنزاك غارقةً بروحها وجسدها فى بحارٍ من المتعة والنعيم , مسجاة على فراشها وقد رمت بذراعيها إلى حيث الراحة , وشعرها يلتف فى فوضى فيرسم على وسادتها ألف روضةٍ وواحه .
وبدنها المعرى إلا من ظلال ثياب من قز رقيق , ينبئ بالصدق عما يعتلي من جسدٍ كالنور إذا مازج النور العقيق .
وكيف لا تهنى وقد إرتوت من ليلتها عسلاً تذوب حلاوته فى الروح قبل البدن , وقد حرمته لسبع سنين مضت . وهى راضيةً لا تريد أن تفسد الجنة التى وطأتها الليلة بهواجس الفكر وشياطين السؤال , يردن أن يستخبرنها : لماذا إستكنت لهذا الرجل ولم تصارعيه كبقية الباغين من الرجال ؟ لماذا إستسلمت " قلعتك " الحصينة بعد صمودٍ عنيدٍ كل هذه السنوات الماضية ؟
أى صفةٍ لهذا المغوار ؟
أى سحر أتاك به فضللت المدار .
كانت تضرب عنهم الذكر صفحاً , لأنها قد سبقتهم فسألتها لنفسها مراتٍ عداد . فأجابت وكأنها تكلمه فى لومٍ وعتاب : ذلك العتاب الذى تغنج به الفريسة لصائدها وهى تستحلى العذاب :
( لم يجرؤ قبلك إنسان .. أن يكسر صمتى وعنادى كأنك قرصان همجى .. أنزلنى من عرش جوارى العشق الآثم ما تهوى .. كصائد غزلان الوادى
لا أنت الشاطئ كى أرسو .. لا تقطف زهرة أعوادى
۞ ۞ ۞
وبالرغم من كل ذلك , كانت تستمتع معه فى تلك الليلة , غير عابئةٍ باللوم فى نفسها , والتساؤل من عقلها . كمن يجرع الخمر وهو يدرى مضارها , فالنشوة كانت عندها فى أعلى مراتب التفضيل بحيث لا يرقى إليها أو يطاولها عتاب , ولا يعتريها صوت العقل ولا نزغات الضمير .
وهكذا إنصرف صاحبنا من عندها , مخلفها ( مدينةً غارقةً فى ليل من الأحلام , سماءً تنفث العطر مع الأنسام ) فإذا أفاقت من كراها , فليس من شأنه بعد أن يراها . فقد غنم منها كل ما أراد , ومص من عزها ما يروى غلة الصاد .
وحاز فى ذراعه " الفراء " المنشود , وكلل سعى الشهور الخوالى بصيد الفهود !
اليوم يستطيع أن يعود .. فيزور أمه فى " دار الخلود " , حيث يحلو له المقام بين الحفر واللحود !
سيجلس عند قبرها كعادته فى كل مره .
وسيغدق من العطايا على الفقراء البائسين من سكان تلك القبور , ويسألهم الدعاء بالرحمة لأمه .
ويقترب من مثواها - وليس له سواها – ويهمس بحديثه إليها , فهى تسمعه وإن لم يحرك بالكلام شفتيه !
يــأ أمى .. ها أنا قد أتيتك بملاءةٍ قشيبة إنها من الفراء الباهظ الثمن . إنه لك منذ عهد بعيد , لقد تأخرت عنك حيناً , ولكن لم يكن بوسعى , لعلك لم تعان من البرد إلا القليل .
لقد كان أصحابه من النوع العنيد , الذين دأبوا على مماطلة أصحاب الحقوق حتى تزهق أرواحهم ولكنى ثابرت معهم و صبرت عليهم حتى نلت منهم حقك السليب , هل تذكرين تلك العائلة الثرية , التى كنا نعمل فى قصرها سنين عدة فلم نحظ منهم إلا بكسراتٍ من الطعام وخرقاتٍ بالياتٍ من الثياب , لا يقمن الأود , ولا يسترن الجسد . كنا نهيأ لهم العيش .. كل العيش .. ليحيوا , ونموت , كنا نعد لهم أطايب الطعام والشراب , ليترفوا فيه , ونحرم منه , ونبيت طاوين الحشا على جوعٍ نربيه فى أمعائنا كالحيات تنهشنا , وكنا نرتجي الشبعا !
ها أنا قد أتيت لك بأشهى منه فأطعمته المساكين المحرومين , ألا تسمعيهم يدعون لك وهم مترعين رياً وشبعا . إنهم يدعون بالرحمة ( للسيدة ) صاحبة القبر ؛
نعم .... أنت سيدة ؛ ولست خادمة ؛ ولا أمة ! ومثواك الآن قصرآ , لا قبراَ . ومن حوله الفقراء والمعوذين وأصحاب الحاجات يتصارعون لنيل العطايا وأخذ الهدايا ؛ من بين كفك أنت يا صاحبة المقام الرفيع .
كم يحلو لى اليوم أن أبقى فى حضرتك , أنعم بزوارك وقاصديك , تسخين عليهم كالديمة السكوب ترفلين بينهم بالمدد والجود . فأحيا عزاً معك قد حرمناه فى سابق العهود .
حتى إذا شبعت نفسى ونفسك من البذل والعطاء وارتوت روحانا بألاء العز وأيات الثراء .
ودعتك على أمل اللقاء .
فإنى .. كما علمت .. قد آليت على نفسى ألا أهدأ طيلة الحياة , حتى أرشف من أولئك كل دماءهم وأنهل من أمجادهم فأحيلها عوزاً , وأدك عروشهم فأخلفها جرزاً . وأخترق طباقهم , من أضعف نقاطهم . وأستدرجهم من حيث لا يحتسبون .
وإن كانت حصونهم المنيعة قد وكلوا بها شرارهم , فأنا مجتازها بغرارهم .. وهل عرفت أغر من النساء ,! والغوانى قلوبهن خواء " !
وأى إمرأةً تعيننى على ذلك خير من تلك التى تعرض فراءها للشراء ! كأنما تقول بلسان حالها : هلك عنى مالى . ذهب عنى سلطانى .
ملكى السابق زال . ونجمى يأفل فى الليال .
فآتيها على حين غرةٍ منها . فهى كالعروش المتهاوية إذا لم تحسن ضمها , لم تحظ من أنقاضها .
وبكل ما علمتنى – يا أم – من دهاءٍ وريثٍ فى التعامل مع النفس البشرية . أغزل لكل واحدةٍ شرك حبائله ورديه . وأجعل فيه الطعم الذى تشتهى وأحتال صبراً لا ينتهى , فأحاذرها حتى تمل الحذر , وانفث فى روحها الخدر .
وأسابحها الخيال , فتسبقنى إلى المحال وأجرجر فى أنوثتها , تلك التى وأدتها فنسيتها , فأدعها .. أمام عينيها .. عاريه !
فتهرع إلى .. كسيدٍ وجاريه .
فإذا الصيد جاثٍ على ركبتيه يتوسل القنص !
وإذا الفريسة تئن إلى السهم والنصل .
قمت إليها , فجثمت عليها , فسلخت عنها فراءها , وجردتها مما وراءها .
وقد خلفتها مدينةً غارقةً فى الأحلام والأوهام سماء تنفث العطر مع الأنسام , حتى إذا لاح الصباح , أفاقت من كراها , فليس من شأنى بعد أن أراها .
۞ ۞ ۞
طـــارق شعبان
24/3/2007


عدل سابقا من قبل تمر حنة في الأربعاء يوليو 25, 2012 3:25 pm عدل 5 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مت الطفلة الجميلة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
kanouz :: الأدب و الشعر :: قسم شعر العامية :: منتدي \ الشاعرطارق ابو النجا-
انتقل الى: