kanouz
إن للذكر آدابا 25943140

kanouz
إن للذكر آدابا 25943140

kanouz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

kanouz


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة* *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجدة لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين* *اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار* *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

 

 إن للذكر آدابا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
النهر الأزرق
الأعضاء
الأعضاء



تاريخ التسجيل : 04/11/2012
العمر : 63

إن للذكر آدابا Empty
مُساهمةموضوع: إن للذكر آدابا   إن للذكر آدابا Emptyالأحد نوفمبر 04, 2012 10:10 pm

إن للذكر آدابا

إن للذكر آدابا ينبغي على العبد أن يلتزم بها عند الذكر ومن ذلك :

انتهاء الجوارح عن الفواحش :
ذلك لأن المقصود من الذكر تزكية الأنفس وتطهير القلوب وإيقاظ الضمائر قال تعالى: وأقم الصلاة إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر ولذكر الله أكبر [ العنكبوت: 45] .
وسأل مكحول ابن عمر عن قوله تعالى : فاذكروني أذكركم [البقرة :152 ]. فكيف بالزاني والفاسق إذا ذكر ربه؟ فقال ابن عمر : إن الزاني والفاسق إذا ذكر ربه
ذكره الله بلعنته حتى يسكت .
وعائشة رضي الله عنها تقول : (رب قاري للقرآن والقرآن يلعنه) فإذا ذكر آية فيها اللعنة على الكافرين أو الظالمين أو الكاذبين وهو كذلك فقد لعن نفسه .

الخشوع والتأديب :

قال تعالى : إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم [الأنفال :2 ]. حيث يستشعر عظمة رب العزة والجلال الذي بيده ملكوت كل شيء ، والذي يقول للشيء كن فيكون ، خالق الخلق أجمعين، يستشعر تقصيره وتفريطه وغفلته وذنوبه وهو العبد الحقير للحديث: ((سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله ... ـ ومنهم ـ ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه بالدموع)) .
انخفاض الصوت مخافة وطعما : قال تعالى : واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ودون الجهر من القول بالغدو والآصال ولا تكن من الغافلين [الأعراف:205] .
حيث يستشعر العبد قرب ربه منه، وسماعه سبحانه ، وعلمه فهو سبحانه : يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور [غافر:19].
فإنما هي مناجاة، وخفقات قلوب ، ممزوجة بدموع الانكسار والندم .
لزوم المأثور فإنه أنفع وأبلغ: فأدعية وأذكار المصطفى صلى الله عليه وسلم ؛ إنما هي مفاتيح لخزائن رحمه الله ، والإتيان بالمفتاح المناسب للباب المعلوم أيسر في حصول المراد .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
إن للذكر آدابا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
kanouz :: القسم الديني :: المواضيع الدينية-
انتقل الى: