عادت حليمة الى عادتها القديمة

اخي هشام تضاربت الاقوال حول حليمة

فنحن نقول عادرت ريما لعادتها القديمة

وهناك من يقول عادت حليمة لعادتها القديمة

واما سببها فاختلف باختلاف العصور والبلدان

واحببت ان اوضح ان زوجة حاتم اتلطائي اسمها ماوية وليست حليمة وفيها كتب قصيدته

زوجة حاتم الطائي لا تدعى حليمة ابدا
بل ماوية
و قد نظم حاتم الطائي اشهر قصائده باسمها
ربما تذمرت هي من فرط كرمه الذي لم يبق لهم شيئا و لم يذر
لذا نظم مخاطبا اياها :


أماوي قد طال التجنب والهجر... وقد عذرتني من طلابكم العذرُ
أماوي. إن المال غادٍ ورائح,,,,, ويبقى من المال الآحاديث والذكرُ
أماوي إني لا أقول لسائلٍ..... إذا جاءَ يوْما حَلّ في مالِنا نَزْرُ
أماوي ما يغني الثراءُ عن الفتى .....إذا حشرجت نفس وضاق بها الصدرُ
...الخ القصيدة

وسوف اتيكم ببعض الحكايا عن المثل

أخي العزيز مسلم

أشكرك للأهتمام ولبحثك

وأريد أن أذكرك بأننا نذكر مقتطفات لتفسير بعض ما نسمع

وإلا إذا أردت الذكر في ذلك

فليس هناك سند متصل ونحن اهل السنه لا ننقل إلا بالسند

فإذا غاب اي السند

فلا نصدق ولا نكذب إلا بالدليل

بما قلت ونقلت

فدع الأمور تسير كما تسير

ويفسر كل إنسان منا ما يحب ما دام لا يخالف

وأن هذا التفسير تفسير منطقي

وإذا كان الطائي كما ذكرت

لأسم إمرأته

فأظن أن العرب في العصور الجاهليه لم تكن لديهم زوجه واحده

فقد قدم النبي صلي الله عليه وآله وصحبة وسلم

وبعضهم متزوج أكثر من أربع

وبعضهم يجمع بين الأختين وهكذا

وإن أردت الحق كان الواجب عليك ألا تنتصر لأمر كهذا

بل كان الواجب وكما قال المصطفي لا يكون الرفق في شئ إلا زانه

أن تقول جزاك الله كل خير

وقد قرأت كذا وكذا ايضا عن معني هذا المثل ليزداد الموضوع ثراء

وليس الكلام بكثرته

ولا العلم بالكلام

ورب كلمه ورب كلمه

والسلام

أختي العزيزه

الابتسامة الساحرة

تلقبتي بسلطانة المرح

جعل الله حياتك أفراحا

وأسعد قلبك

دمت بود

اخي في الله هشام

هل لنا ان نتقبل كل ما يعرض علينا لمجرد انك ذكرته

ولا نقول الا جزاك الله خيرا

ليس هذا منهج للتعلم والاستفادة

ولتعلم اخي هشام الاختلاف في الاراء يذيد الوضوح للوصول للاصح

ولسنا نحن هنا متلقين لما يكتب ونقول له امين

وكان يجدر ان تشكر بحثي ولا تنكر وتبحث عن مبررات لصدق مقولتك

والتي قراتها مثلك في اكثر من منتدي

ولست بالطفل الصغير اخي كي تعلمني كيف اتحدث

واول درجات العلم هي التواضع

اشكرك اختي بسمة

عمري ما كنت بحب الزعل

ولا بعشق الخناقات

كل اللي احبة اني اقول كلام الحق

ولا لي في الروايات

ابحث وادور علي الحقيقة

وبفضل الله متاح

ولو رضيع احق ارجع واقول سماح

ما ينقص المتعلم انه يستمع للنصح

وانا لا شيخ ولا متفقه ولا بدعي العلم

واضرب تعظيم سلام

لمن علمني الحرف

وعموما حقك علي وبلاش ارد عليه

يبقي يعيب فيه واروح ابوس ايديه

يرضيك بسمتنا وانا ولادي كديه

وعجبي

أخي العزيز مسلم ( تاني مره أقول )

أشكرك للأهتمام ولبحثك

وأريد أن أذكرك بأننا نذكر مقتطفات لتفسير بعض ما نسمع

وإلا إذا أردت الذكر في ذلك

فليس هناك سند متصل ونحن اهل السنه لا ننقل إلا بالسند

فإذا غاب اي السند

فلا نصدق ولا نكذب إلا بالدليل

بما قلت ونقلت

فدع الأمور تسير كما تسير

ويفسر كل إنسان منا ما يحب ما دام لا يخالف

وأن هذا التفسير تفسير منطقي

وإذا كان الطائي كما ذكرت

لأسم إمرأته

فأظن أن العرب في العصور الجاهليه لم تكن لديهم زوجه واحده

فقد قدم النبي صلي الله عليه وآله وصحبة وسلم

وبعضهم متزوج أكثر من أربع

وبعضهم يجمع بين الأختين وهكذا

وإن أردت الحق كان الواجب عليك ألا تنتصر لأمر كهذا

بل كان الواجب وكما قال المصطفي لا يكون الرفق في شئ إلا زانه

أن تقول جزاك الله كل خير

وقد قرأت كذا وكذا ايضا عن معني هذا المثل ليزداد الموضوع ثراء

وليس الكلام بكثرته

ولا العلم بالكلام

ورب كلمه ورب كلمه

والسلام

أختي العزيزه

الابتسامة الساحرة

جزاكي الله كل خير

وياليت الناس كابتسامه

أختي العزيزه

أمة الله

جميل حرفك

جميل فهمك

بكلامك يعرف من يريد الحق من الباطل

ومن يرد إثارة الزوابع والفتن ممن يريد أن يبلغ بكلماته الجنه

والله أسأل أن يهيديني وينير طريقي والمسلمين

وكثيرا ما أقابل من الناس

حتي اني يوما صعد لي رجل وأنا أخطب الجمعه أتحدث عن السجائر وحرمتها

فقال نريد قصه أو موضوع آخر لأن أغلب المصليين مدخنون

فتوقفت عن الكلام حتي انتهي

ثم لما انتهي قلت أفرغت من نصيحتك

قال نعم

قلت من فضلك أجلس مكانك

وأكملت موضوعي بكل سلاسه

وبعد ان كنت اتكلم من ناحية علميه فقط لعلمي بالمخاطب

مزجت الأثنين وتشددت في الوعد والوعيد

حتي قام الناس بعد الخطبه يلومون المعترض ويتأسفون مما حصل منه

مع اني كنت اري الشرر في عيونهم لكلامي في البدايه

فالذي يريد الحق نفسه طويل

وأنا والحمد لله ذو تجارب مع جميع نوعيات البشر

دمتي ودامت عافيتك من الله

والسلام