kanouz
الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين 25943140

kanouz
الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين 25943140

kanouz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

kanouz


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة* *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجدة لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين* *اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار* *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

 

 الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
illias
مراقب
مراقب
illias


تاريخ التسجيل : 02/01/2010
العمر : 53

الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين   الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين Emptyالإثنين أغسطس 30, 2010 4:29 am

الشروق ترصد مسيرته وحياته في الحرم المكي


الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين

2010.08.28
الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين Fleche_orange مكة المكرمة :مصطفى العثمان
الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين Essoudeis__1_766787619


على أن الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، أصبح الآن نجماً عالمياً، عبرت شهرته القارات، إلا أن الكثيرين تغيب عنهم قصته الإنسانية. أين نشأ؟ وكيف غدا أصغر إمام للحرم سناً، وأكثرهم شهرة؟ إلى جانب أسئلة أخرى تتصل بمعاناته والمعارك التي زج فيها أو كان أحد أطرافها .





  • في عام 1382من الهجرة، الموافق لـ62 من الميلاد، رزقت أسرة نجدية في مدينة "البكيرية"، الواقعة بين منطقة "القصيم" والمدينة المنورة، بغلام سموه عبد الرحمن، في نفس العام الذي عمت فيه الفرحة بلدان المسلمين قاطبة، باستقلال دولة الجزائر، التي كان لاستقلالها طعما خاصا، إذ جاء بعد مخاض عسير، ورغماً عن المحتل، وبعد تضحيات جعلت أهلها يظفرون بأعز لقب، وهو " بلد المليون شهيد " !


  • وما لبثت العائلة الصغيرة أن انتقلت إلى العاصمة السعودية الرياض، كسائر أهل الضواحي والمدن الأخرى، الذين مازالت هجرتهم إلى مركز صنع القرار مستمراً، وهنالك حدّثت نفس الشيخ عبد العزيز نفسه أن ابنه هذا الذي آتاه الله منذ النشأة بسطة في "حسن الصوت والجسم"، ربما يكون له شأن كبير، إذا ما رزق بسطة أخرى في العلم والتلاوة .
  • وكان المسلمون في كل أقطار الأرض، وخصوصاً في بلاد الحرمين يحرصون على "تحنيك" أبنائهم بالقرآن ليألفوه منذ الصغر، إلا أنهم جميعاً يدفعهم حسن صوت ابنهم على الحرص أكثر على تعليمه كتاب الله، فما أعذب القرآن والصوت الحسن إذ اجتمعا.
  • كانت تلك الدوافع وغيرها كافية، لأن يحرص الأب الحنون عبد العزيز ـ متعه الله بالصحة ـ وزوجه التقية (رحمها الله) لبذل الغالي والنفيس في تسجيل ابنهما في حلقات الدرس وتحفيظ القرآن، التي ما كانت وقتئذ بمثل انتشارها اليوم في أرجاء السعودية والعالم. وفي الرياض كانت منارة تعليم القرآن الأولى بلا منازع يومئذ "جامع آل فريان" وسط العاصمة، حيث كان الشيخ عبد الرحمن الفريان (رحمه الله)، لتوّه أسس أول جمعية لتحفيظ القرآن في البلاد، واستقطب لها أفاضل القراء من السعودية والعالم الإسلامي، وكان من نصيب الفتى الصغير السديس، القارئ الباكستاني العملاق محمد ذاكر، فانتظم في حلقته، حتى أتم حفظ القرآن في تمام الـ12 من عمره .
  • ومع أن ختم القرآن في هذا العمر كان في الماضي، أو في بلدان المغرب العربي أمراً معتاداً لأبناء الحفظة والسلالات العلمية حتى اليوم، إلا أنه في الرياض في ذلك الوقت كان أشبه ما يكون بالمعجزة. ولأنه كذلك فتحت بركة القرآن للشاب الصغير كل الأبواب التي طرقها، فانتظم في التعليم العام، وفي أجود معاهده آنذاك، ثم أكمل مسيرته في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، التي سميت في عهد سبق "الجامعة التي لا تغيب عنها الشمس" لكثرة فروعها وتوابعها في السعودية والعالم الإسلامي، حيث انضم إلى كلية الشريعة فيها، وتخرج فيها بتفوق.
  • أثناء دراسته كان شأن الفتى يكبر شيئاً فشيئاً، فما من قلب حي يسمع ندي صوته بآي الوحي، حتى يستسلم لحبه، ويتمنى أن يدوي صوته في الآفاق عبر الحرم. بل إن السديس كما يروي عن نفسه، كان المشايخ الذين يدرسونه في الجامعة، دائماً ما يسندون إليه مهمة قراءة درس اليوم، قبل أن يبدأ الشيخ بشرحه، كما حدث له مع العلامة السعودي الراحل الشيخ عبدالله بن جبرين الذي كان يأنس إلى صوت السديس وهو يتنغم بـ "التدمرية" (كتاب في العقائد) التي كانت مقررة على طلاب الشريعة حينها.
  • كان صوتاً لا يتناول شيئاً إلا أصبح "عذبا"، وتبعاً لذلك ما انتهى من الجامعة، حتى استيقن الجميع أنه سيصبح إماماً للحرم لا محالة، فمثله حتى اليوم يعتبر "غنيمة". وهكذا حدث، إذ في العام الذي تخرج فيه من الجامعة نفسه (1404هـ - 82م) أصدر العاهل السعودي أمره بتعيين الشاب السديس إماماً وخطيباً للمسجد الحرام، فكان الأول والأخير الذي حظي بذلك الفضل في هذا العمر حتى الآن . وأثبت مع الأيام أنه كان جديراً بذلك .
  • إمامة الحرم غدت حدثاً مثّل بالنسبة إلى الشيخ الجليل "البداية. والنهاية" في الوقت معاً، البداية مع أقدس بقعة، ومع النجومية والأضواء والشهرة، ونهاية فترة أخرى من عمرٍ وحياةٍ لا بد أن تنقلب رأساً على عقب، فأن تكون إماماً للحرم وأنت شاب منحة إلهية كبرى، لكنها قطعاً كما يستوعب المجربون للمهمات الصعبة " تكليف " ، لا يقوى على النهوض بلوازمه إلا أشداء الرجال .
  • نهض الشيخ بمهمته خير ما يكون النهوض، فبدأ إمامة الناس بالتدريج، حتى جاءت صلاة التراويح، فتقدم الجموع، فما سمع أهل مكة مثله حسناً وإجادة حفظ، إلا أن الكثيرين ظلوا يتساءلون : "كيف يسمحون لهذا الولد الصغير أن يصلي بالناس"، وهو كان رجلاً مكتمل النضج، إلا أن صوته النحيل والرقيق، في وقت لم تنتشر فيه التلفزيونات كما الآن، يصوره على أنه " ابن الـ14 " أو أقل .
  • لكن شأن الشيخ ظل يكبر عاماً بعد آخر، حتى تربع على عرش القرآن في العالم أجمع، خصوصاً بعد ما خلا الحرم من قرينه الأجمل الشيخ علي جابر، الذي كان مدرسة من نوع آخر !
  • لم يتوقف الشيخ عبد الرحمن عند إمامة الحرم، بل واصل تعليمه حتى نال الدكتوراه في الشريعة وأصول الفقه، وشارك الأمة ومجتمعه في كل همومهم وأحزانهم عبر خطبه الرنانة، ومحاضراته، وجولاته ورحلاته الدعوية، وحين يكتب سيرته الذاتية أو تكتب عنه سيجد القراء الكثير مما يطرب ويسعد، إلا أن احترام رغبته الشخصية في كتمان ذلك الآن، تجعل كاتب السطور يبقيها كما أراد الشيخ .
  • اشتهر الشيخ عبد الرحمن كذلك بالتأثير في المتلقين، فخطبه دائماً تثير الجدل، لصلابتها وقوة حجته، وفتك عباراته. وفي مناسبات عدة ساء فيها أحوال بعض المسلمين، كان لمجرد أن يحل في الأرض المنكوبة ويصلي بالناس ويخرج على وسائل إعلامهم، تنزل عليهم السكينة، كما حدث له مع الباكستانيين ذات عام، عندما زارهم، فكادوا يقتلونه لشدة ما احتفوا به، وعندما أعجزهم لمسه، كان الحل الأقرب إلى أذهانهم أن أغرقوه بالورود !
  • وعلى الساحة المحلية، يحاط القارئ الجميل بالجدل في مناسبات عدة، خصوصاً في مسائل، إطالة دعاء القنوت، والخطب الجريئة التي تتناول السجال الداخلي في قضايا فكرية، إلا أن السديس ما إن يقف أمام المصلين حتى يمحو ذلك بصوته العذب، وترتيله المثير.
  • ربما يكون الشيء الخاص الوحيد الذي نطالب فضيلته بأن يغفر لنا روايته، أنه كان مشهوراً ببره بوالديه، حتى إنه شهد في مناسبات خاصة وهو يسند والده الذي ثقل لكبر سنه، بينما كان بوسعه أن يوكل تلك المهمة إلى غيره. وعندما انتقلت والدته إلى ربها، كان صوته يمزق القلوب وهو يصلي عليها، ويدعو لها في القنوت . وما كان الكثيرون يفهمون مغزى بكائه الشديد عند مقاطع من صلاته وقنوته، لكن الذين علموا بفقده أمه، كان سهلاً عليهم كشف السر الحزين .
  • وما زاد حزن السديس على أمه أنها فيما يروى كانت السر المكنون في إمامته الحرم، وذلك أن الوالدة رحمها الله كانت ذات يوم غضبت منه أشد الغضب وهو صغير، فأرادت أن تشتمه لشدة ما أغاظها ثم تذكرت سريعاً أن دعوتها ربما تستجاب في فلذة كبدها فقالت له بعصبية "اذهب، الله يجعلك إمام للحرم"، ربما نسيت هي الدعوة أو نسيها ابنها قبل أن يزف له "خبر تعيينه" لكن الله لم ينسها. أما الخبر السعيد، فإن فضيلته يوشك أن يصبح جداً، بعد أن دعا المحبين قبل نحو عام لحفل زفاف ابنته. وماذا بعدُ يعشق أحبابه أن يعرفوا؟ لا تسألوا إنه يحدثكم بالقرآن، " فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون " .





  • تعلق اسمه بـ " الكعبة والحرم " فعشقته القلوب وأدمنت على " نغمه " الآذان
  • " السديس " صوت من السماء ... ملأ الأرض سكينة وقرآناً !
  • "القرآن أو السديس أو الحرم"، أي تلك المفردات قدمتَ أو أخّرت، فإنها تقودك للأخرى. فمع أن الكتاب العزيز منذ أن نزل به الروح الأمين على قلب النبي الأكرم، ظل نوراً يختصر المسافة بين الأرض والسماء، إلا أنه ما إن يأتي ذكر تلاوته وعذوبته على الشفاه، وطرب الآذان له في هذا العصر، حتى يشخص أمامك الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس، يقطع هواجسك بأعلى صوته " قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين " .
  • أما "الحرم" وهو الذي يُعنى به اختصاراً "المسجد الحرام"، فإنك لو راقبت زوّاره يستنشقون عبير صوت السديس، ويهتفون له "اااااااامين" حتى تتقطع أنفاسهم، فإنك عندئذ ستردد مع القارئ الجميل "ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء". وسواءً صادفهم إماما للصلوات المكتوبة، أم للتراويح، فإن قلوبهم وألسنتهم ندية باسمه، حتى إن حجاجاً ومعتمرين ظنوا السديس لقباً لكل أئمة الحرم، فلا يذكرون إلا هو! فمع نيل كثير من القراء وأكابر المشايخ شرف إمامة الحرم، إلا أن الأحياء منهم والأموات لم يكونوا جزءاً من "البنية الشريفة" أو قطعة من حرير الكعبة، أو نسمة روحانية تفوح بالأفق، كما حظي الفتى النجدي، الذي شغف كل ذرة في المكان حباً .
  • وإذا كان العرب والسعوديون على وجه الخصوص يحسنون التمييز بين هذا الإنسان، وبين الطهر والنقاء، والبيت والمقام، فإن السواد الأعظم من المسلمين، لا ينظرون إلى ذلك الشيخ الوقور إلا على أنه "صوت من السماء"، وملكاً يأكل الطعام ويمشي في الأسواق، فتراهم يذرفون الدمع على بعد أمتار من مرآه، أما إذا صدح بلبلاً بأعلى صوته بآي التنزيل، ودوت معه مكة بكل فتنتها وروحانيتها، فإن المشهد أبلغ من السكرة، وأبهى مما ترى العين، فهنالك "زلزال" الخشوع يعصف بالنفوس، فيعجز الكل عن أي تعبير أو مقاومة، فيستسلمون رغماً لروعة البيان وجلال الأداء . فترى أشداء الرجال كأنهم " سنابل قمح " هب عليها النسيم، فإذاهم سكارى وما هم بسكارى، ولكن وقع الضياء على القلوب عجيب !
  • أما إذا كنت سعيد الحظ، وحضرت يوم "ختم القرآن" على سطح البيت الحرام، وتأملت الحشر المهيب، وكأنك بين عرصات القيامة، والناس على رؤسهم الطير، فينحدر بهم إمامهم في قصار المفصل، يجوّد ويترنّم. وكلما اقترب من النهاية، زاد التلحين تلحيناً، والتحبير ترتيلاً، حتى إذا انتهى إلى "سورة الناس"، وجعل هذا الصوت السماوي يخفض فيها ويرفع، تسمع النشيج يقطع الأوصال، والصراخ يشتد، والبكاء ينقلب عويلاً. إنهم يفهمون إشاراته، ومدمنون على إيقاعاته. لقد نعى إليهم "نهاية رمضان"! وبلوغ آخر المطاف هذا العام، فكل يفكر على طريقته. المقيم في مكة لا يضمن البقاء حياً لعام جديد، والآتي من خارجها، أسوأ حالاً، فالثكل الرمضاني في نفسه أعمق وأكبر !
  • لكن هذه اللوحة ليست إلا مدخلاً للمتحف الأجمل والأدهى والأمر في الوقت معاً، إنها ساعة يبدأ أبو عبدالعزيز يتفنّن في "دعاء ختم القرآن" وتوديع رمضان، وينطلق في محامده التي لا يحسنها إلا هو، فيبدأ بالإله، الذي تستنزل جموع "القيامة الصغرى" فتحه وغفرانه، ثم يثني بالقرآن الذي آنسهم طيلة الشهر المبارك، وملأ قلوبهم نوراً، وأجسادهم لذة وسلواناً، فإذا كاد يبلغ المنتهى، وبدأ يسأل الله للجموع الذين قدّموه مندوباً عنهم أمام "ربّ السماوات والأرض"، زمجرت مكة بجبالها وشعابها، وجموعها، تردد معه "اللهم لا تفرق جمعنا هذا إلا بذنب مغفور وعمل صالح متقبل مبرور"، ثم تهتز الأرجاء، وتختلط في النفوس مرارة فراق المكان، وشعور الأنس برحمة الله ورجاء فضله. عندها فقط تفهم سرّ عشق الناس لهذا الصوت، وحفاوتهم بتلاواته ودعائه. وبعد أن زادت الفضائيات المشهد رواجاً واتساعاً، يستحيل أن تجد أرضاً فيها مسلم، إلا وتسمع "السديس" يترنّم بالقرآن، أو يناجي الله بدعاء ختمه. فهل بعد ذلك يلام الناس في حبه وفدائه، وقد عرفوه بالقرآن، وعرفوا التنزيل به؟ طوبى له. ثم طوبى لدين وأرض كان من أهلها.




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سما
مراقب عام
مراقب عام
سما


تاريخ التسجيل : 20/02/2010

الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين   الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين Emptyالإثنين سبتمبر 13, 2010 10:38 pm

الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين 0420100404108q66m0npa
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الشيخ السديس عشقته القلوب وأدمنت على نغمه نفوس المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عندما قال الشيخ عبد الرحمن السديس: استووا ماذا حَدث؟!!
» دعاء صلاة التراويح بصوت الشيخ عبد الرحمن السديس
» دعاء راائع ومؤثر للشيخ السديس في رمضان
» الى المسلمين والمسلمات نداء
» جمعة مباركة علي المسلمين أجمعين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
kanouz :: القسم العام :: قرأت لك-
انتقل الى: