ونحن مراهنتنا ابدا لم تكن خاسرة منذ حرفك الأول,,,,,
الوطن الدافئ ابدا لم يكن وهما... ايها الشاعر
لربما في أول الحكاية على حافة الوطن رفعنا حبر شوقنا للعتاب ربما تسعفنا حروف العزاء وهو يتدلى في حديقة القلب عنقود جفاء,,,,,, لكن اكيد انه سيزهر في فسحة القلب في اخر الحكاية,,,,
بوحك جميل وحرفك صافي
تحياتي لك وللوطن الدافي
ومرحبا بك الأخ محمود الشامي في أسرة كنوز تمر حنة
ماجدة_المغرب