ظللت سارحة شارد ة الذهن وأنا أراك فى كروم عنب الخليل .. وأشجار التين والتفاح رواية مدرة بالقراءة,,,,,
معاناة حقيقة مؤلمة وأنا أتابع وكأنني هناك في متاهات المخيمات وكأني أنا نفس عبد الحميد التائهة تهت في التفاصل , وأنا أرى كيف انقلب الفرح إلى ألا فرح ,,,,
شكرا لهذه الفسحة الشامخة
تحياتي
ماجدة_المغرب