kanouz
 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن 25943140

kanouz
 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن 25943140

kanouz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

kanouz


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة* *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجدة لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين* *اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار* *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

 

  ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمدالعابد
شخصيات مميزة
شخصيات مميزة
محمدالعابد


تاريخ التسجيل : 20/04/2011
العمر : 70

 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Empty
مُساهمةموضوع: ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن    ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Emptyالجمعة مارس 23, 2012 5:41 am

الإنفجار العظيم

قال الله تعالى:
{أَوَ لَمْ يَرَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا}
[الأنبياء: 30]

التفسير اللغوي:
قال ابن منظور في لسان العرب:
رتْقاً: الرَّتْقُ ضدّ الفتْقُ.
وقال ابن سيده: الرَّتْقُ إلحام الفتْقِ وإصلاحه، رتَقَه يرتُقُه ويرتِقُه رتقاً فارتتق أي التَأَم.
ففتقناهما: الفتقُ خلاف الرتق، فتقه يفتقُّه فتقاً: شقه.
الفتق: انفلاق الصبح.

فهم المفسرين:

 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن V90v.com_c9d4da7344
قال
الإمام الرازي في تفسير قوله تعالى: {أَوَلَمْ يَرَى الَّذِينَ كَفَرُوا
أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا}.

اختلف المفسرون في المراد بالرتق والفتق على أقوال:

أحدها:
وهو قول الحسن وقتادة وسعيد بن جبير ورواية عكرمة
عن ابن عباس رضي الله عنهم أن المعنى كانتا شيئاً واحداً ملتصقتين
ففصل الله بينهما ورفع السماء إلى حيث هي، وأقرّ الأرض،
وهذا القول يوجب أن خلق الأرض مقدم على خلق السماء
لأنه تعالى لما فصل بينهما ترك الأرض حيث هي وأصعد الأجزاء السماوية،
قال كعب: "خلق الله السموات والأرض ملتصقتين ثم خلق ريحاً توسطتهما ففتقهما بها".

وثانيها:
وهو قول أبي صالح ومجاهد أن المعنى: كانت السموات
مرتفعة فجُعلت سبع سموات وكذلك الأرضون.

وثالثها:
وهو قول ابن عباس والحسن وأكثر المفسرين أن السموات والأرض
كانتا رتقاً بالاستواء والصلابة، ففتق الله السماء بالمطر والأرض
بالنبات والشجر، ونظيره
قول تعالى:
{وَالسَّمَاءِ ذَاتِ الرَّجْعِ وَالأَرْضِ ذَاتِ الصَّدْعِ}.
ورجحوا هذا الوجه على سائر الوجوه بقوله بعد ذلك:
{وَجَعَلْنَا مِنَ الْمَاءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍّ}
وذلك لا يليق إلا وللماء تعلق بما تقدم، ولا يكون
كذلك إلا إذا كان المراد ما ذكرنا.

ورابعها:
قول أبي مسلم الأصفهاني: يجوز أن يراد بالفتق: الإيجاد والإظهار
كقوله:
{فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ} وكقوله: {قَالَ بَل رَبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ}،
فأخبر عن الإيجاد بلفظ الفتق،
وعن الحال قبل الإيجاد بلفظ الرتق.
أقول )أي الرازي): وتحقيقه أن العدم نفي محض،
فليس فيه ذوات مميزة وأعيان متباينة، بل كأنه أمر واحد متصل
متشابه فإذا وجدت الحقائق، فعند الوجود والتكون يتميز بعضها
عن بعض، وينفصل بعضها عن بعض فبهذا الطريق حَسُنَ جعل الرتق
مجازاً عن العدم والفتق عن الوجود".
قال الطبري في تفسير الآية أيضاً:
"وقوله: "ففتقناهما" يقول: فصدعناهما وفرجناهما ثم اختلف أهل التأويل
في معنى وصف الله السموات والأرض بالرتق، وكيف كان الرتق وبأي معنى فتق؟
فقال بعضهم:
عنى بذلك أن السموات والأرض كانتا ملتصقتين ففصل الله بينهما
بالهواء وهو قول ابن عباس والحسن وقتادة.
وقال آخرون: بل معنى ذلك أن السموات كانت مرتتقة طبقة
ففتقها الله فجعلها سبع سموات وكذلك الأرض كانت كذلك
مرتتقة ففتقها فجعلها سبع أرضين. وهو مروي عن مجاهد وأبي صالح والسدّي.
وقال آخرون:
بل عُني بذلك أن السموات كانتا رتقاً لا تمطر، والأرض كذلك رتقاً لا تنبت،
ففتق السماء بالمطر والأرض بالنبات، وهو مروي عن عكرمة وعطية وابن زيد.
قال أبو جعفر "الطبري": وأولى الأقوال في ذلك بالصواب،
قول من قال: معنى ذلك: ألم ير الذين كفروا أن السموات والأرض
كانتا رتقاً من المطر والنبات ففتقنا السماء بالغيث والأرض بالنبات،
وإنما قلنا ذلك أولى بالصواب في ذلك لدلالة
قوله:
"وجعلنا من الماء كل شيء حي" على ذلك".
ورجّح هذا القول القرطبي في تفسيره أيضاً.
مقدمة تاريخية:

يمكن العودة بأولى تصورات الإنسان لنشأة الكون إلى العصر الحجري
أي قبل مئات الآلاف من السنين، حيث سيطرت الخرافة على خيال الإنسان
وتطور العقل البشري عند المصريين القدامى والبابليين الذي تجلى عندهم الربط
بين أزلية الكون والآلهة المتعددة المسيطرة عليه، وقد حاول فلاسفة الإغريق والرومان
وضع نظريات للظواهر الكونية بينما ساد علم التنجيم الحضارتين الهندية والصينية.

إن الخاصية العامة التي طبعت تصورات الكون عند الحضارات القديمة هي ارتباطها
بعالم الآلهة واعتقادها الراسخ بوجود اختلاف أساسي بين الأرض والسماء،
مما لم يسمح بوضع نظريات عن الكون وكيفية نشأته، لكن بعد التطورات الهامة
التي شهدتها الإنسانية في بداية القرن العشرين في
المجال الفلكي (Cosmology) على الصعيد النظري، مع نظرية النسبية العامة
التي وضعت الإطار الرياضي الصحيح لدراسة الكون، وكذلك على الصعيد الرصدي
مع الاكتشافات الرائعة لأسرار الفضاء، كان لا بد من وضع نظرية عامة تقوم بإدماج تلك
المعطيات مقدمة تصوراً موحداً ومتجانساً قصد تفسير أهم الظواهر الكونية ومنها نشأة الكون.

لقد اقترح القس البلجيكي "جورج لو ميتر" (George Le Maitre) سنة 1927 صورة جديدة
لنشأة الكون وتطوره وقد وافقه على ذلك
جورج غاموف (George Gamov) الفيزيائي الأمريكي (من أصل روسي) الذي قدّم
أفكاراً طورت نظرية (لو ميتر).


حقائق علمية:

- في عام 1927 عرض العالم البلجيكي: "جورج لو ميتر" (George Le Maitre)
نظرية الانفجار العظيم والتي تقول بأن الكون كان في بدء نشأته كتلة غازية عظيمة
الكثافة واللمعان والحرارة، ثم بتأثير الضغط الهائل المتآتي من شدة حرارتها حدث
انفجار عظيم فتق الكتلة الغازية وقذف بأجزائها في كل اتجاه، فتكونت مع مرور الوقت
الكواكب والنجوم والمجرّات.

- في عام 1964 اكتشف العالمان "بانزياس" Penziaz و"ويلسون" Wilson موجات راديو
منبعثة من جميع أرجاء الكون لها نفس الميزات الفيزيائية في أي مكان
سجلت فيه، سُمّيت بالنور المتحجّر وهو النور الآتي من الأزمنة السحيقة
ومن بقايا الانفجار العظيم الذي حصل في الثواني التي تلت نشأة الكون.

- في سنة 1989 أرسلت وكالة الفضاء الأمريكية "نازا" (NASA)
قمرها الاصطناعي Cobe explorer والذي أرسل بعد ثلاث سنوات معلومات دقيقة
تؤكد نظرية الانفجار العظيم وما التقطه كل من بنزياس وويلسن.

- وفي سنة 1986 أرسلت المحطات الفضائية السوفياتية معلومات
تؤيد نظرية الانفجار العظيم.

التفسير العلمي:

إن مسألة نشأة الكون من القضايا التي تكلّم فيها الفلاسفة والعلماء ولكنها كانت
خبط عشواء، فلقد تعددت النظريات والتصورات إلى أن تحدث عالم الفلك البلجيكي
"جورج لو ميتر" (George Le Maitre) سنة 1927 عن أن الكون كان
في بدء نشأته كتلة غازية عظيمة الكثافة واللمعان والحرارة أسماها البيضة الكونية.



ثم حصل في هذه الكتلة، بتأثير الضغط الهائل المنبثق من شدة
حرارتها، انفجار عظيم فتتها وقذفها مع أجزائها في كل اتجاه فتكونت
مع مرور الوقت الكواكب والنجوم والمجرات.

ولقد سمى بعض العلماء هذه النظرية بالانفجار العظيم “Big Bang” وبحسب
علماء الفيزياء الفلكية اليوم فإن الكون بعد جزء من المليارات المليارات
من الثانية (10 -43)، ومنذ حوالي خمسة عشر مليار سنة تقريباً كان
كتلة هائلة شديدة الحرارة بحجم كرة لا يبلغ قطرها جزءاً من الألف من السنتيمتر.

وفي عام 1840 أيد عالم الفلك الأمريكي (من أصل روسي)
جورج غاموف (George Gamov) نظرية الانفجار العظيم: “Big Bang”، مما مهد
الطريق لكل من العالمين "بانزياس" Penziaz و"ويلسون" Wilson سنة 1964 اللذين
التقطا موجات راديو منبعثة من جميع أرجاء الكون لها نفس
الخصائص الفيزيائية في أي مكان سجلت فيه، لا تتغير مع الزمن أو الاتجاه،
فسميت "النور المتحجّر" أي النور الآتي من الأزمنة السحيقة وهو من
بقايا الانفجار العظيم الذي حصل في الثواني التي تلت نشأة الكون.

وفي سنة 1989 أرسلت وكالة الفضاء الأمريكية “NASA”
قمرها الاصطناعي “Cobe explorer” والذي قام بعد ثلاث سنوات
بإرسال معلومات دقيقة إلى الأرض تؤكد نظرية الانفجار العظيم، وسمّي هذا
الاكتشاف باكتشاف القرن العشرين. هذه الحقائق العلمية ذكرها
كتاب المسلمين "القرآن" منذ أربعة عشر قرناً،
حيث تقول الآية الثلاثون من سورة الأنبياء:
{أَوَلَمْ يَرَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا}.

ومعنى الآية أن الأرض والسموات بما تحويه من مجرات وكواكب ونجوم
والتي تشكل بجموعها الكون الذي نعيش فيه كانت في الأصل عبارة عن
كتلة واحدة ملتصقة وقوله تعالى {رتقاً} أي ملتصقتين، إذ الرتق هو الالتصاق
ثم حدث لهذه الكتلة الواحدة "فتق" أي انفصال وانفجار تكونت بعده المجرات
والكواكب والنجوم، وهذا ما كشف عنه علماء الفلك في نهاية القرن العشرين.



أو ليس هذا التوافق مدهشاً للعقول، يدعوها للبحث عن
خالق هذا الكون، مسبب الأسباب؟
{الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَ}.

 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن V90v.com_74b60c0b29
مراجع علمية:
قد ذكرت الموسوعة البريطانية انه في عام 1963، كلفت مختبرات “Bell” العالِمان
أرنو بنزياس و روبرت ويلسون باتباع أثر موجات الراديو التي تشوش على تقدم اتصالات
الأقمار الاصطناعية. اكتشف العالِمان "بنزياس" و "ويلسون" أنه كيفما كان اتجاه محطة البث
فإنه يلتقط دائماً موجات ذات طاقة مشوشة خفيفة، حتى ولو كانت السماء صافية،
أسهل حل كان إعادة النظر في تصميم اللاقطات لتصفي الموجات من التشويش،
ولكنهما ظلوا يتتبعون أثر هذه الموجات المشوشة، فكان اكتشافهم المهم للموجات
الفضائية التي أثبتت نظرية الانفجار العظيم.
بنزياس و ويلسون ربحوا جائزة نوبل في الفيزياء على هذا الاكتشاف سنة 1978.


وجه الإعجاز:
وجه الإعجاز في الآية القرآنية هو تقريرها بأن نشأة الكون بدأت إثر الانفجار العظيم
بعد أن كان كتلة واحدة متصلة، وهذا ما أوضحته وأكدته دراسات الفلكيين
وصور الأقمار الاصطناعية في نهاية القرن العشرين.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سارة الباهي
مشرف
سارة الباهي


تاريخ التسجيل : 07/10/2009

 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Empty
مُساهمةموضوع: رد: ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن    ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Emptyالجمعة أبريل 20, 2012 4:42 am

سبحان الله الذي بيده كل شيء.. و له حكمة في جميع خلقه
موضوع غاية في التشويق و زيادة تاكيد عظمة الخالق
تحياااااااااااتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محمدالعابد
شخصيات مميزة
شخصيات مميزة
محمدالعابد


تاريخ التسجيل : 20/04/2011
العمر : 70

 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Empty
مُساهمةموضوع: رد: ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن    ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Emptyالجمعة أبريل 20, 2012 7:25 pm

سارة الباهي كتب:
سبحان الله الذي بيده كل شيء.. و له حكمة في جميع خلقه
موضوع غاية في التشويق و زيادة تاكيد عظمة الخالق
تحياااااااااااتي

جزاك الله خير
استاذتنا ساره
اسعدنى مرور حضرتك
جدا
بارك الله بحضرتك
وآثابك الله خير
واسف للتأخير هذه ألآيم
من جهه الموضوعات او الردود
مشغول جدا بمنتداي
حيث لعب به احد الاصدقاء
واحمد الله اني انجزت فيه الكثير
وبأذن الله سوف اتواجد في منتدي الصفوه
تمر حنه بشكل جيد
وهديه لحضرتك
موضوع وفاه الحبيب صلي الله عليه وسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كافي
الأعضاء
الأعضاء



تاريخ التسجيل : 30/09/2009
العمر : 64

 ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Empty
مُساهمةموضوع: رد: ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن    ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن Emptyالجمعة أبريل 20, 2012 10:49 pm


سبحان الذى بيده ملكوت السموات والارض وهو على كل شىء قدير

معلومات قيمة ومفيدة وتفسير لايات القران الكريم

جزاك الله كل الخير على تلك المعلومات القيمة والمفيدة التى تعرفنا على ديننا القيم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ألآنفجار العظيم أعجاز القرأن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أعجاز خلق الأرض
» أعجاز القرآن بنغمته وخشوعه
» هذا هوا القرأن
»  هل قول (صدق الله العظيم ) بعد كل سورة بدعه ؟
» إن لله وإن إليه راجعون ،،، ولا حول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
kanouz :: القسم الديني :: الأعجاز القرآني-
انتقل الى: