kanouz
وأخيراً وجدتُ نفسي ح 9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة 25943140

kanouz
وأخيراً وجدتُ نفسي ح 9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة 25943140

kanouz
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

kanouz


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
*اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة* *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجدة لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين* *اللهم اجعل قبري روضة من رياض الجنة ولا تجعله حفرة من حفر النار* *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*

 

 وأخيراً وجدتُ نفسي ح 9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رجب جوابرة
نائب مدير
نائب مدير
رجب جوابرة


تاريخ التسجيل : 05/10/2011
العمر : 83

وأخيراً وجدتُ نفسي ح 9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة Empty
مُساهمةموضوع: وأخيراً وجدتُ نفسي ح 9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة   وأخيراً وجدتُ نفسي ح 9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة Emptyالإثنين يناير 09, 2012 5:40 pm


وأخيراً وجدتُ نفسي ح9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
قالت وقد شعرتُ بسرورها لهذا الحدث :
ــ هل هذا ما يقلقكَ ويجعلكَ في حالةٍ من الهيستيريا ..؟؟؟
قلت :
ــ أتظنين أن هذا الشيء بسيطٌ بالنسبة لي ..؟؟؟ عِشْرة عمر تتلاشى في لحظات ..؟؟ ثم إنها لم تخبرني بسفرها ..! ولم تعطني فكرة عن هذا الموضوع ..!!!
قالت ببالغ الثقة :
ــ هون عليك ..!! لو كانت تحبكَ لما غادرت البلاد ..!!
قلتُ وأنا أشعر بالغيظ لبرودتها :
ــ هذا خارجٌ عن إرادتها ..!!
قالت مقاطعةً :
ــ إرادة الحب أقوى ..!! لو رفضت الذهاب مع أسرتها ..! لتغير الوضع ..!
قلت :
ــ ليس باستطاعتها الرفض ..! فهي ما زالت قاصراً ..!
قالت وأنا أشعر أنها انتصرت في النهاية :
ــ إذا كانت تحبكَ فعلاً ...!! فسوف تعود إليك عندما تصبح غير قاصر ..!!
قلت مستسلماً :
ــ هل تعتقدين ذلك ..؟؟
قالت :
ــ كل الاعتقاد ..!! اسألني أنا عن نفسية النساء ..!!
أخذتني إلى حضنها ..! ضمتني إلى صدرها ..! قبلتني قبلةً شعرتُ بقوة تدفقها الأنثوي .. إلا أنني اعتبرتُ أنها في مقام أمي ..! وأخذت الموقف على أنه حنان الأم لابنها ..!!
لم أكن أعلم .. ولم يخطر ببالي أنني أثير ٍ شهوتها .. وتريدُ مني أن أعطيها ما يعطي الرجل للمرأة ..
في ليلة هادئةٍ لا يعكرُ صفوها وهدوءها سوى دقات الساعة المعلقة
بجدار غرفتي .. ولا زلت في حالةٍ بين الصحو والنوم .. شعرتُ بشيءٍ يتسللُ إلى حجرتي .. ويصل إلى فراشي وأنا شبهُ عاري .. فتحتُ عينايَ .. لأرى مالم أكن أتوقعهُ ..!! ولم أتصورهُ في يومٍ من الأيام ..!! اهتزت جوانحي ..!! رقص قلبي .. ازدادت دقاتهُ لرؤيتي ذلك المنظر المثير .. أحسستُ تياراً كهربائياً سرى في جسدي .. رأيتها تندسُّ إلى جانبي عاريةً تماماً .. !! جسمي تخدرَ كاملاً ..! لم أستطع مقاومة لهيب جسدها المغري الذي غمرني بنيرانهِ المتأججة ..!! توقف عقلي عن التفكير .. غمرتني بصدرها ..! طوقت عنقي بذراعيها .. تمتصُّ شفتايَ بحرارة .. ضعفت لم أعد أقوى على شيء ..!! استسلمتُ إليها تماماً .. راحت تفعلُ ما يحلو لها ويشفي غليلها .. ويطفئ ظمأها .. حتى قضت شهوتها .. رمت بجسدها الممشوق إلى جانبي بعد أن أفرغت مكنون شهوتها ..خيل إليَّ أنها في حالة إغماءٍ .. فكم حاولتُ تنبيهها لتصحو من غفلتها ..! لكنها بقيت أكثر من ربع ساعة من الزمن لاحراك فيها .. وعندما أفاقت ..!
سألتها ويدي تعبثُ بشعرها الذهبي :
ــ ما الذي فعلتهِ ..؟؟؟
ردت بكلماتٍ سكرى :
ــ أنتَ حبيبي ..!! أنت كل شيءٍ في حياتي ..!! لن أسمح لأي إنسانٍ أن يفرقنا عن يعض ..!!!!!ّ!
قلتُ وأنا أجذبها نحوي :
ــ هل ما قمنا بهِ من حقنا ...؟؟؟؟؟؟
قالت وهي تقربُ فمها من فمي :
ــ طبعاً من حقنا ..!! يجب أن نتمتع بكل لحظةٍ تجمعنا ..!!! أنت جنتي ... !!
أنتَ عمري كلهُ ..!!!!!
نهضت من جانبي وقالت مودعةً بقبلةٍ سريعة :
إلى اللقاء يا عمري ...!!

انسلت إلى غرفة نومها .. تركتني في حيرةٍ من أمري .. بأعصابٍ منهارة بعد أن فعلت ما فعلت دون اعتراضٍ مني ..
في اعتقادي أنها كانت هذهِ هي فرصتها .. حيث استغلت الحالة التي وصلتُ إليها ..! من فقدان حبيبتي إستر ..!! ضربت على الوتر الذي يصدرُ لحناً يطربني .. استطاعت أن تقفز إلى قلبي وتشغلهُ بشيءٍ ملموس من اللذة والشهوة الجنسية ..! حتى سيطرت على عقلي .. لم أعد أستغني عن مضاجعتها .. أشعرتني بلذة الحياة وممارسة الجنس معها .. كانت هذه المرة فاتحة عهدٍ جديدٍ في حياتي ..! جسدها المتعطش لرجولتي الناشئة .. جعلها لا تفرق بين ما هو مسموح وما هو ممنوع .. لم تراعي حرمة الأمومة التي منحتني إياها ..! ولم تحسب حساب أن ما تفعلهُ هو خيانةٌ لزوجها الذي وضع عرضهُ أمانةً في عنقها ..!
كل هذه الأشياء أجهلها ..! وأجهلُ نتائجها ..!! أصبحت بالنسبة لي ممارسةً يومية في أي وقتٍ أشاء .. حتى أصبحت شيئاً عادياً يحدث في كل مكان وفي أي زمان ...
لم أكن على معرفة أن هذا حلال أو حرام .. الأمر بالنسبة لي هو ممارسة عادة كانت غائبةً عني ..! أصبحت الآن ضرورية لإفراغ رجولتي حديثة العهد في أنوثتها المتعطشة والمتعودة .. ما دامت الأمور مسهلة والوسيلة موجودة والأسباب دافعة ..!!! فماذا يهمني ..؟؟؟؟؟
زوجها كثير الغياب عنها وعن بيتهِ ... يغيب أسابيعأ وأحياناً أشهراً نظراً لطبيعة عملهِ في جبهات الحرب .. وجودي يخففُ عنها غيابهُ ..! بل لم تعد تهتم بهِ سواءً غاب أم حضر ...
استمر هذا الحال معي ومعها .. إلى أن أنهيتُ دراستي الفاشلة ..! حيث لم أستطع الحصول على الثانوية العامة ..! لألتحق بعدها بالجيش لبلوغي الثامنة عشرة من عمري .. وأقوم بواجبي نحو خدمة العلم المفروضة على كل فرد يصل هذا العمر .. وباعتبار أنني مسجل لدى الأحوال المدنية على أنني يهودي .. وبهذا يجب أن أقوم بخدمة مجانية والتدرب عل السلاح لصالح الجيش ..
يتبع ــــــــــــــــــــــــ إلى اللقاء في الحلقة التالية
مع تحيات رجب الجوابرة




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وأخيراً وجدتُ نفسي ح 9ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» وأخيراً وجدتُ نفسي ح1 بقلم الكاتب رجب الجوابرة
» وأخيراً وجدتُ نفسي ح 2ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة
» وأخيراً وجدتُ نفسي ح 5ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة
» وأخيراً وجدتُ نفسي ح 4ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة
» وأخيراً وجدتُ نفسي ح 6ــ بقلم الكاتب رجب الجوابرة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
kanouz :: قسم شعر الفصحي :: منتدي\ الشاعر رجب الجوابرة-
انتقل الى: